وراء النزوات والشهوات وتختفي الخصال الانسانية منالبشر، عندها فقط.. نقول «على الدنيا السلام»!
الوحوش في الغابة ترعىابناءها وتحرص عليها.. اما احد الآباء فقد تجرد من كافة القيم والمبادىء وافترسابنته ذات الـ19 ربيعا.. الجريمة لم ترتكب مرة واحدة.. لكنها تكررت مرات ومرات طيلة 5 سنوات ظل فيها الاب وهو مهندس يعاشر ابنته ويجبرها على تناول حبوب منع الحمل.. وطيلة هذه الفترة كانت الفتاة تلتزم الصمت بعدما رسم لها والدها طريق الدماروالادمان باعطائها حبوبا مخدرة حيث كان يدس لها الحبوب المخدرة في اكواب العصيرلتغيب عن واقعها ثم اعتادت على معاشرة والدها وهي التي ادمنت على الخمروالمخدرات..!
الأب الذي ارتدى لباس الوحشية وتجرد من الكرامة لم يكتفبابنته بل امتدت شهوته وغريزته الحيوانية لتطال صديقة ابنته «17 عاما» حيث كانت معابنته تشاركان في عروض الجنس التي تقام داخل منزله الى جانب عدد من الفتياتالاسيويات جلبهن للعمل خادمات ولكن في الحقيقة كانت لهن وظيفة اخرى في هذه العروض . الاب «المهندس» كانت له تصرفات غريبة فقد كانت متعته لا تكتمل الا بتصوير ابنتهعارية وكذلك صديقتها وبقية الفتيات!
الحادثة البشعة كشفت خيوطها صديقةالفتاة المسجل ضدها قضية تغيب حيث عثر عليها رجال المباحث داخل منزل وكشفت فياعترافاتها ان والد صديقتها الذي يعمل مهندسا عاشرها طيلة فترة وجودها في منزله.
وفجرت قنبلة اكبر عندما قالت ان ابنته ايضا كانت تشاركهما الفراش وان والدالفتاة كان يقوم بتصويرهما عاريتين ارضاء لغريزته الحيوانية بعدما يضع لهن المخدرواعترفت الفتاة ان والدها دأب على معاشرتها منذ ان كانت في سن 14 سنة حين انفرد بهابعيدا عن والدتها آنذاك مما دفعها الى ابلاغها فلم تصدقها كون والدها صاحب مؤهلجامعي ويعمل مهندسا كما انها لم تصدق ان يقوم اب بمعاشرة ابنته، ومع مرور الوقتانفصل الزوجان واخذت الزوجة الابناء بحكم الحضانة وبقي الزوج وحده بالمنزل وصارتابنته تزوره من وقت الى اخر حينها بدأ الأب بممارسة زنا المحارم مع ابنته حين كانيضع حبوبا مخدرة في كوب العصير كما كان الاب يجلب الاسيويات الثلاث بعدما توسعتغريزته الحيوانية حيث كان يكمن دورهن في اقامة عروض جنسية له فيما تقوم ابنتهباحتساء الخمر معه ومضاجعته في السرير. كما كان يجبرها على تناول حبوب منع الحملحتى يضمن عدم حملها فيما كان له هوس برؤية ابنته وهي عارية ثم يقوم بتصويرها. وكشفتالفتاة انها اعتادت على ممارسة هذا الفعل الشنيع مع والدها بعدما فقدت تماسك الاسرةحولها كما كشفت ان والدها طلب منها جلب احدى صديقاتها ليمارس هذه الافعال معها مادفعها الى الخضوع الى رغباته فاحضرت صديقتها التي غابت عن منزل ذويهاواصبحت تقومبافعال مخلة بالاداب مع والد صديقتها حتى تم العثور عليها وكشفت ذلك الامر فيمااعترفت الاندونيسيات بما كان يحدث داخل المنزل وكشفن عن الادوار المنوطةبهن..
يقول علم النفس عن هذه الحالةان يكون الاعتداء الجنسي مناقرب الناس للبنت كالاب او الاخ او العم فان الجريمة هنا بشعة بكل المعاني اللاانسانية التي لا تدخل في قاموس البشرية، كقيام الاسد بأكل اطفاله وعلم النفس يؤكدبأن المجرم هنا منحرف جنسيا وليس لديه مرض نفسي كالقلق او اكتئاب، ولا تتوقفالجريمة هنا على المستوى العلمي للمجرم
لا حول ولاقوة الا بالله
منقول لذمه
اختكم
الشوووووووووووق